منوعات

قصة المراة التي رع.ت الث.عبان حتى كبر و كانت هذه هي النهاية الجزء الثاني والأخير

أجابت السيدة: “نع.م فه.و متع.لق بي كث.يرا ويتب.عني أين.ما ذه.بت داخ.ل الم.نزل، وين.ام بج.انبي ف.ي الس.رير كل ليلة”

س.ألها الطب.يب: “أل.م تلاح.ظي أن.ه في ب.عض الأ.حيان ي.قوم بل.ف نف.سه ح.ول جس.دك اثن.اء ن.ومه بج.انبك ؟؟

ان.دهشت الس.يدة كث.يرا وقال.ت لل.طبيب: “ن.عم وك.ان ح.ينما اس.تيقظ يت.بعني بع.ينه فأه.رع لت.قديم الط.عام ل.ه، ل.كنه لل.سف ك.ا.ن ي.رفض ال.أكل وي.ظل ف.ي مك.انه

” .

ه.نا تبس.م ال.طبيب وق.ال ل.ها: “سي.دتي إن ه.ذا الث.عبان لي.س مريض.ا، ب.ل يس.تعد لالته.امك !!!إن.ه فق.ط يح.اول أن يج.وع فت.رة ط.ويلة حت.ى يم.كنه أك.لك، ك.ما أن.ه ي.حاول ك.ل ليل.ة أن يلت.ف ح.ول ج.سدك، لي.س ح.با فيك.ي، ولا بح.ثا عن الدف.ء وال.حنان ك.ما تع.تقدي، أن.ه ي.حاول أن يقي.س حج.مك

م.قارنة م.ع حج.مه حت.ى تس.توعب مع.دته و.جب.ة بحج.مك أن.ه يع.د الع.دة لله.جوم علي.كي ف.ي ال.وقت المن.اسب .. فخ.ذي ح.ذرك س.يدتي وتخ.لصي من ه.ذا الث.عبان س.ريعا !!!

ق.د يعت.قد الب.عض أن.ه يس.تطيع تغيي.ر من ح.وله بالح.ب أو الع.طف أو الاحس.ان ص.حيح ق.د تنج.ح أحي.انا م.ع بعض.هم ..
ل.كن ت.ذكر أن ه.ناك ط.بائع تك.ون متأص.لة في البع.ض.لا ين.فع مع.ها الإح.سان ولا تع.الجها المح.بة ..
وه.ذه ال.نوعية يك.ون الاق.تراب من.ها خط.ر جس.يم .با.در بالت.خلص م.ن ث.عبانك………..

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى