منوعات

قصة جوزي وجارتي الجزء الثاني

بعد ما شوفت جوزي من العين السحرية وهو داخل شقة جارتي.
النار ولعت في قلبي ما حسيتش بنفسي إلا و أنا واقفة قدام شقتها
و بخبط علي الباب جامد.
ثواني والباب فتح لاقيتها خارجة ووشها بيجيب 100 لون.

قولتلها بعلو صوتي : جوزي عندك بيعمل أيه ؟

قبل ما تتكلم لاقيته خارج لي (أول مرة أشوف وشه مخطوف كده)
و قالي : في إيه ؟

قلتله : أنت اللي في إيه أنت بتعمل إيه هنا ؟
قالي (وهو بيوطي صوته ): إهدي بس والله مافيش حاجه دي كانت عاوزاني أصالحها هي و جوزها علشان متخانقين .
قولتله : وفين جوزها اللي هتصالحها عليه ده ؟

قالي : الناس هتتفرج علينا .

وراح شاددني من إيدي ودخلني شقتنا .
وهي واقفة مش قادره تنطق .

وقعد يحلفلي أن مافيش حاجة و أن نيته سليمة وهو واسطة خير مش أكتر وحرام عليا لأن العماره كلها إتفرجت علينا وإن أنا بغير من هدومي وماينفعش كده وما ينفعش أرمي الناس بالباطل (أومال لو ما كنتش جايباه من شقتها كان قالي إيه)

وبعد ما كان بيتحايل … يتبع

الجزء الثالث من هناااا

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى