قصة زوجتي وأنا الجزء الثالث والاخير

فا هيا حزينة بسبب أفعالي معها ومع الأولاد وهي لا تعلم اني احترق من الداخل واري جريمة سوف تحدث في أي لحظة واخذت سيارتي وذهبت الى صديقى وحكيت له ماذا فعلت وعن فكرته التي اعجبتني وقال لي ان شاء الله يخيب ظني وان لا شئ من تلك الأوهام التي تدور في رأسي فقلت له يارب خيب ظني وقال لي صديقي الم تشعر بالجوع قلت نعم ان جوعان جدا فذهبنا نحن الاثنين الي المطعم ونحن نتناول الطعام أخرجت الهاتف من جيبي كي أراقب وأرى ما يحدث في البيت فوجدت ما لا أتوقعه رأيت جاري في الشقه المقابله وهو يعمل طبيب ويدخل مع زوجتي إلى غرفة نومي فنهضت مسرعا الي سيارتي فقال لي صديقي انتظر خدني معك فقلت له لاااا لا دخل لك في هذه القصة .
وذهبت بالسياره واتي صديقي خلفي بسيارته وعنا دخلت البيت وعنا دخلت الي البيت مسرعا واشهرت لكي أ زوجتي هيا و ودخلت غرفة نومي وشيب بيننا نحن الثلاثة يملأ قلبي وعيني ولم اري شئ امامي غير ال ولم افق من الهستيريا التي اصابتني غير ان صديقي من يدي وقال لي جاري الطبيب ان ابني الحمى الشديدة حالته جدا.
ولو أعلم ان دخولى بيتك سوف يسبب تلك كل ما كنت دخلت ولكن هذا واجبي فقال صديقي الطبيب استمر في الكشف يا دكتور ما حالت الولد وعنا رجع الطبيب وجد الطفل بسبب ارتفاع درجه الحراره الشديده والكل هنا يته انني السبب في الطفل وقد أصابني شعور بالبلادة كان هذا احب الاولاد الي قلبي واليوم لا اعد اشعر بذالك الحب ولم تنزل عه عليه ولم يكون فارق مع ان كان حي او وبعد ان انتهينا من الطفل.
انا والعائله والاصدقاء والاقارب واخذت فيه وثاني يوم أخذني صديقي الي المختبر وقال لي تعال لكي نعرف نتيجة التحاليل وفعلا اخذنا النتيجة وقال لي دكتور التحاليل ان النتيجه التحاليل مطابقة ١٠٠%وان الاولاد اولاد بأعلي صوتي وصرت انادي علي ولدي الذي .
وقلت بأعلى صوتي أنا من ابني واخذني صديقي ورحلنا الى طبيب الذكورة وتم الكشف علي وجد اني احتاج عملية بسيطة في وترجع الامور كما كانت إلى وضعها الطبيعي رحلنا وبعد ان انتهت كل شكوكي حول زوجتي التي انا وانا الان جالس عند ابني عليه وادعوا له واطلب منه ان يسامحني على تقصيري معه النهاية
منقولة للفائدة